تهرب امرأة يهودية تدعى جيتل ريدليش مع ابنتها ريجينا من ألمانيا النازية، لتلتحق بزوجها، والتر، في مزرعة في كينيا. في البداية، ترفض جيتل التأقلم مع ظروفها الجديدة، وتحضر معها طقم أطباق صيني وثوب سهرة. بينما تتكيف ريجينا بسهولة مع هذا العالم الجديد، وتشكل رابطة قوية مع طباخ والدها، وهو أفريقي يُدعى أورو.
"في أي مكان في أفريقيا" يروي قصة عائلة يهودية تهرب من ألمانيا النازية في عام 1938 وتبدأ حياة جديدة في كينيا. يتابع الفيلم الشابة ريجينا وهي تتكيف مع ثقافة جديدة، وتتعلم اللغة السواحيلية، وتواجه تحديات النمو في أرض أجنبية. من خلال تجاربها، ستصادف مفردات تتعلق بالعائلة (Mutter, Vater, Tochter)، والطبيعة (Löwe, Affe, Baum)، والحياة اليومية (Essen, Schlafen, Arbeiten). ستستمع أيضًا إلى مناقشات حول الحرب والخوف والأمل، مما يوسع فهمك للغة الألمانية بما يتجاوز العبارات البسيطة. يستكشف هذا الفيلم مواضيع النزوح والهوية والمرونة في مواجهة الشدائد. تعبر الشخصيات عن مجموعة من المشاعر، من الخوف والحزن إلى الفرح والحب، مما يعرضك لمفردات وهياكل جمل متنوعة تستخدم لنقل المشاعر باللغة الألمانية. يتنقل الحوار بين السجلات الرسمية وغير الرسمية، مما يقدم تصويرًا واقعيًا لكيفية تحدث الألمان في المواقف المختلفة. يتميز الفيلم أيضًا ببعض الشعر والأغاني الألمانية، مما يضيف طبقة ثقافية إلى تجربة تعلم اللغة الخاصة بك. "في أي مكان في أفريقيا" هو أداة قيمة لمتعلمي اللغة الألمانية لأنه يوفر سياقًا ثريًا وجذابًا لاكتساب اللغة. النطق الواضح والترجمة تجعل من السهل المتابعة، حتى بالنسبة للمبتدئين. يسمح لك العمق العاطفي للفيلم بالتواصل مع الشخصيات وقصتهم، مما يعزز فهمك للغة. من خلال الانغماس في عالم "في أي مكان في أفريقيا"، لن تحسن مهاراتك في اللغة الألمانية فحسب، بل ستكتسب أيضًا فهمًا أعمق للتاريخ والثقافة الألمانية.
إليك أول 15 كلمة من الكلمات الأكثر صعوبة في Nowhere in Africa: